روبوت ستانفورد تحت الماء ينقل اللمسة البشرية إلى أعماق البحار

الغوص في مستقبل استكشاف المحيطات مع روبوت إنساني تحت الماء رائد من جامعة ستانفورد! هذه الأعجوبة المائية ليست مجرد سمكة أخرى في البحر - بل تضيف بُعدًا جديدًا تمامًا لأبحاث أعماق البحار من خلال نقل أحاسيس اللمس إلى العلماء المتواجدين على اليابسة. يظهر الروبوت البرتقالي الزاهي، الذي يشبه دمية اختبارات التصادم عالية التقنية، وهو يناور بأناقة في المياه الزرقاء، بأطرافه المفصلية المستعدة لاستشعار أسرار المحيط. مع هذا التواجد اللمسي عن بُعد، يمكن للباحثين الآن التواصل حرفيًا مع أعماق البحار، مع البقاء في مكان جاف وآمن. إنه أشبه بإقامة علاقة عن بُعد مع المحيط - بدون وجع القلب، ومع المزيد من العلم!